وقالت الوزارة في تقريرها اليومي: القوات الإسرائيلية ارتكبت 4 مجازر في القطاع راح ضحيتها 43 قتيلا و62 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأكد في فيديو على "تلغرام": "جيش الدفاع لا يسمح بعودة السكان لا عن طريق صلاح الدين ولا عن طريق شارع الرشيد (البحر)".
وبرز تصريح وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير الذي طالب بتوجيه "ضربة ساحقة وفورية لإيران"، على خلفية هجومها.
وأضاف هاغاري أن عدد قليل من الصواريخ الباليستية دخلت الأجواء الاسرائيلية
وبحسب بيان الحركة، فإن حماس متمسكة بمطالبها بوقف كامل لإطلاق النار، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وزيادة المساعدات الإنسانية لسكان غزة، وعودة النازحين إلى شمال القطاع.
واتهم متحدث الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، في بيان، إيران "بتمويل وتدريب وتسليح وكلاء الإرهاب في جميع أنحاء الشرق الأوسط وخارجه".
وقالت قناة (كان) التابعة لهيئة البث الرسمية إنّ مسؤولين ضمن الوفد الإسرائيلي المشارك في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى مع حماس، يشعرون بالتشاؤم فيما يخص اقتراب التوصل إلى اتفاق قريبًا.
وقالت ان اجتماع الكابينت حدد قبل محادثات باريس عدد الفلسطينيين الذين سيطلق سراحهم، لكن نتنياهو أمر بتقليصه.
وقالت بعثة إيران لدى الأمم المتحدة إنه كان من الممكن التغاضي عن ضرورة الرد على الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف قنصليتنا في دمشق حال ندد مجلس الأمن الدولي بالاعتداء.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قالت إن فلسطينيا استشهد وأصيب 18 آخرون في مواجهات مع قوات الجيش الاسرائيلي ومستوطنين في قرية المغير شمال شرقي مدينة رام الله.
وتتواصل المعارك في الجنوب اللبناني بين "حزب الله" من جهة والجيش الإسرائيلي من جهة أخرى، منذ أكثر من ستة أشهر، وتتوسع العمليات بشكل يومي على طول الحدود الجنوبية من رأس الناقورة إلى مزارع شبعا،
ورفع المشاركون في التظاهرات صوراً للقدس وأعلام فلسطين ولافتات منددة بمجازر الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة وبالتواطؤ الغربي والخذلان العربي والتطبيع مع دولة الاحتلال
انطلقت بعد صلاة الجمعة، مسيرات حاشدة في العاصمة عمّان ومختلف المحافظات تنديدا ورفضا للعدوان الإسرائيلي المتواصل على الفلسطينيين في قطاع غزة.
ويأتي استهداف مخيم النصيرات وسط قصف جوي ومدفعي مكثف منذ ساعات، بالتزامن مع العملية العسكرية التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي بالمنطقة منذ عصر يوم الأربعاء الماضي.
نتنياهو يتجاوز رؤساء الوفد المفاوض ومجلس الحرب أيضا، مضيفا "كنا نحصل على الت
انخفاض بنسبة 30٪ في الاستثمارات وفي عدد المستثمرين الأجانب في الهايتك الإسرائيلية، وانعكاس في موقف عمال الهايتك العالميين تجاه إسرائيل
إلا أنه وبعد اكتشاف ما حصل، قام الطيران الإسرائيلي باستهداف الحفارة وتدميرها لكي لا تستولي عليها حركة حماس وتقوم باستغلالها، وفق المصادر ذاتها.
اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت اغتيال أبناء إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس "خطأ سيضر بسمعة إسرائيل"، فيما اعتبرت ص
وقالت متحدثة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا: "الوضع متوتر في منطقة الشرق الأوسط في ظل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والوضع على الخط الأزرق بين لبنان وإسرائيل لا يزال مضطربا".
وتقدر الصحيفة أن هنية وشركاءه القياديين لن يتمكنوا من رفض الاتفاق لمجرد الاغتيال والضرر الذي لحق بأولاده وأحفاده.
